التخطي إلى المحتوى

كثير من الناس عندهم شك يتبادر إلى الذهن وهو كيفية مواساة الإنسان، لأن التعزية هي ما يحمله المريض المصاب، ولا توجد كلمات خاصة به، فالأفضل أن يعزي الإنسان. بالكلام الذي قدمه الرسول صلى الله عليه وسلم.

كيف تعزية شخص ما

قال الإمام الشافعي رحمه الله “لا عابر في التعزية”. [المقصود محدد]نهاية “الأم”. قال ابن قدامة رحمه الله “ولا ندري في التعزية شيئًا محددًا ..” انتهى من “المغني”.

وقال الشيخ ابن باز رحمه الله “ليس فيها لفظ معين، ولكن المسلم يعزي أخاه بما هو متوفر في الكلمات المناسبة، مثل قوله تعالى” رحمه الله عز وجل جبر “. . بلعتك، واغفر موتك “. وذلك إذا كان الميت مسلما. نهاية مجموع الفتاوى.

وقال الشيخ الألباني رحمه الله “ويعزيهم بما يراه يريحهم ويوقف آلامهم ويسعدهم ويصبرهم كما يثبت الرسول صلى الله عليه وسلم”. السلام إذا كنت تعلم وتذكر. مخالفة للشريعة .. “نهاية” حكم جنازة “.

تعزية

واعلم أنه الأفضل للمصاب أن يواسي نفسه بما عزا به الرسول – صلى الله عليه وسلم – ابنته، إذ قال “لله ما أخذ، وله ما يرزق”. ، ولكل شخص معه وقت يكافأ ويحقق “. [رواه البخاري ومسلم ].

أما في الجوهرة النيرة فقد جاءت كلمة “عزاء” وهي كالتالي

  • جزاكم الله خيرًا.
  • أفضل تعازيكم.
  • اغفر موتك.
  • ألهم الصبر.
  • كافئ نفسك وإنا بالصبر.
  • ابق وحدك في سبيل الله.

وخير الجميع عزاء الرسول -صلى الله عليه وسلم-

وكانت تلك الإساءة لإحدى بناته بموت عنها ولد، فقال لها الرسول – صلى الله عليه وسلم –

“الله عنده ما أخذ، وله ما أعطاه، ولكل شيء معه وقت معين”.