التخطي إلى المحتوى

كيفية القفز الطولي ،تعد القفزة الطولية، أو كما تعرف بالقفز الطولي، من أشهر الرياضات الأولمبية، والهدف من هذه الرياضة أساسًا هو القفز لأبعد مسافة ممكنة، حيث أن الرقم القياسي لهذه الرياضة كان للاعبين الذكور و حقق رقم 8.95، بينما كان الرقم القياسي الذي حققته النساء في هذه اللعبة 7.52، وكانت بدايات هذه الرياضة في العصر اليوناني، ونشأت من الحاجة لعبور الأنهار والخنادق وعبور الحواجز أثناء الحروب، وأهمية القفزة الطولية في الماضي، اعتبروا هذه اللعبة جزءًا أساسيًا من المنافسة الخامسة للألعاب الأولمبية، بينما في القرن السادس قبل الميلاد، سباقات السرعة، وكان هذا بسبب حاجتهم إلى تعزيز قدرتها على الدفع.

كيفية القفز الطولي:

مراحل القفز:

في البداية، يجب أن يكون الوثب عداءًا، نظرًا للحاجة إلى السرعة في السباق، كما يجب أن يتحكم بشكل أكبر في سرعته من أجل القفز من المنصة في الوقت المطلوب والذهاب إلى أبعد نقطة. المكان الممكن، ويمكن تقسيم مراحل القفزة الطولية إلى أربع مراحل

  • يقترب
  • مرحلة التحسين
  • مرحلة الرحلة
  • أخيرًا، الرصيف.

آلية القفز الطولي

المحاولة الأولى

حيث يتم الجري في مكان محدد وتزداد السرعة تدريجيًا، مما يساعد العبور على اكتساب القدرة على دفع جسمه إلى الأمام أكثر.

القفزة الثانية

عندما يقفز العبور إلى العلامة الحمراء دون لمس خط العلامة الحمراء، وبعد القفز، يتجنب المتسابق الرجوع خطوة إلى الوراء.

تعتبر القفز الطولي أو الوثب الطويل من أبسط رياضات القفز عند النظر إليها من الخارج، بينما في العمق نجد أن تقنية الوثب الطويل تعتمد أساسًا على قانون المقذوفات، ويعتمد هذا القانون على أسس مختلفة. ، يسمى

  • سرعة القفز عند الإطلاق.
  • زاوية الهبوط
  • الارتفاع المركز لوزن جسم العبور عند أعلى نقطة في قوس الطيران.
  • مدى مقاومة جاذبية الأرض لجسم العبور أثناء الطيران.

تمارين لهذه الرياضة

تركز تمارين هذه الرياضة بشكل عام على كل من الأرداف والساقين، بالإضافة إلى أنها من الرياضات التي تعتمد كثيرًا على قوة ومرونة الجسم، فمن الممكن أداء تمارين هذه اللعبة سواء في المنزل أو في الهواء الطلق. حيث يقوم اللاعبون بتمرين جميع عضلات أجسادهم سواء كانت علوية أو سفلية، وبعضهم يأخذ حمامات باردة لتسريع شفاء عضلاتهم.

الطرق الفنية خلال مرحلة الطيران

يقوم المدرب بتعليم رياضة الوثب الطويل للمبتدئين وتلاميذ المدارس سواء جزئياً أو كلياً أو كليهما، وهذا يعتمد على قدرة المتدرب ورؤية المدرب نفسه فيما يتعلق بالوسائل الفنية اللازمة خلال مرحلة الرحلة، فهي

  • حركة القرفصاء أو الشراع.
  • الجسر المرفق.
  • المشي على الهواء.

أولاً عن الشمعة

تعتبر أسهل شرح طريقة، حيث يأخذ الطائر من يريد أن يلمس أصابع قدمه، وهذه العملية على النحو التالي

  • بعد أن يقفز الوثب بشكل مستقيم، يتم سحب القدم الحرة بحيث تكون القدم أمام جسم العبور، ثم يتم تثبيتها على هذا الجسم لأطول فترة ممكنة.
  • القدم الأخرى تتبع مباشرة، حيث يكون جسم الطائر في الهواء.
  • يمتد العبور الذراعين نحو أصابع القدم، مما يساعدهم على الهبوط بشكل أفضل.

ثانياً شرح طريقة التثبيت

تسمح هذه الشرح طريقة للقافز بالارتفاع في الهواء لأعلى وتتميز طبيعة هذه الشرح طريقة بثباتها ويتم تنفيذها بعدة خطوات وهي

  • مباشرة بعد خطوة القفز، يتم سحب الساق الحرة للأمام ووضعها تحت منطقة الورك.
  • عندما يرتفع الجسم في الهواء، تتبعه الساق الأخرى، ثم تنثني الركبتان بزاوية 90 درجة.
  • يتم تمديد كلا الذراعين بشكل مستقيم، وعندما يصل الوثب إلى أعلى نقطة، يمكنه مد كلا الذراعين للأمام.

ثالثًا شرح طريقة المشي على الهواء

وهي الشرح طريقة الأكثر تقدمًا، ويتم تنفيذها بعدة خطوات، على النحو التالي

  • عند القفز، يتم شد الرجل الحرة بزاوية قائمة.
  • يتم رفع الذراع المقابلة للساق الحرة، ثم يتم تحريك الرجل الحرة ويتم تحريك الذراع المقابلة في حركة دائرية.
  • يتم تسطيح الساق الأخرى بحيث تشكل من خلالها زاوية قائمة وتمتد إلى الخارج، ويتحرك الذراع المقابل للساق إلى الأمام ويجب أن يمتد للخارج.
  • بعد أن تنتهي الساق الحرة من الدوران، تتحرك لتأخذ شكل الرجل الأخرى، بينما يتم تحريك الذراع لتأخذ شكل الذراع الأخرى أيضًا.
  • يتم دفع كلا الذراعين للخلف، مع التأكد من بقاء الجسم مائلًا للأمام، وتحريك الرأس بحيث تكون الذقن قريبة من الركبتين.

قواعد اللعبة

تعد قوانين القفز الطولي للعبة من أصعب قوانين اللعبة وهي

  • يركض اللاعب في النقطة المحددة وتزداد سرعته تدريجياً، يقفز اللاعب من علامة الخط الأحمر دون لمسها، دون الرجوع خطوة إلى الوراء عند القفز.

اعتبارات يجب مراعاتها في هذه اللعبة

  • أن يصل العبور إلى أقصى سرعة في خطواته الأخيرة، حيث أن الخطوات الأولى لأداء المحرك تهدف إلى الاقتراب من العلامة الحمراء.
  • القافز مهيأ جيداً للتسلق دون التسبب في خسائر بسبب سرعة الاقتراب التي اكتسبها، مما يفيد اللاعب بشكل كبير في الخطوات الأخيرة، لأنه يساعد على تقليل مركز ثقل العبور ومن ثم يحدث الصعود بشكل جيد، ويستعد بشكل مناسب. بزاوية تصل إلى 80 درجة ليحدث الثقل بالحركة الصحيحة.
  • الوضع الصحيح للاعب أثناء التسلق هو الوضع الرأسي، حيث يمد الرجل ساق التسلق ويأرجحها نحو فخذ الرجل الحرة، بحيث تكون في مستوى أفقي وفي نفس مستوى نظرات الصعود. الطائر، كل هذا يساعد كثيرًا في الحصول على الموضع الأنسب والصحيح لترقية اللاعب.
  • يميل اللاعب جذعه قليلاً في حدود خمس درجات فقط، مما يساعد أرجله على إنشاء التقنية ويسهل على اللاعب المشي في الهواء.
  • يتحرك ذراع العبور بشكل دائري وفي مستوى أعلى من رؤيته، حيث يشبه المرفقين من الخارج، ليسهل على اللاعب رفع جسده أثناء صعوده.
  • ظهور حالة من التوافق بين حركة أرجل العبور وحركة الذراعين أثناء الرحلة، بحيث تساعده في الحفاظ على توازنه مع استمرار مسار الوزن، بحيث لا يخسر العبور أيضًا. مسافات المسار التي كان قادرًا على اكتسابها خلال مرحلة الصعود.
  • يقوم اللاعب بمد رجليه ورفعهما قدر المستطاع عن الأرض مع ضرورة تحريك الذراعين الباقيتين للخلف ومحاولة إمالة الجذع ليتمكن من مد السقوط بشكل صحيح وجيد، هذه الحركة جيدة لتقوية عضلات الفخذين وعضلات البطن.