ما هي القصة الحقيقية لشجرة الدر ما هو ملخص قصة شجرة الدر وما حقيقة زواج شجرة الدر من جديد وكيف ماتت الشجرة كل هذه الاسئلة سيتم الإجابة عليها بالتفصيل من خلال موقع القمة ، كما سنتحدث عن فيلم شجرة الدر، وهي بطلة الفيلم، والكثير من المعلومات والأسرار التي سنكتشفها سوية هنا.
القصة الحقيقية لشجرة الدر
- كانت مجهولة الأصل، فيقال إنها من أصل تركي، ويقال إنها كانت خوارزمية الأصل، وآخرون يقولون إنها أرمنية، وقبل أن يصبح نجم الدين سلطانًا أطلقت سراح شجر الدر، وبعد ذلك ابنها خليل وعندما ذهبوا الى مصر تزوجها نجم الدين. وفي سنة 1240 م أصبح نجم الدين سلطاناً لمصر، وتولى الحكم شجر الدر لما غادر مصر. بالنسبة له أصبح قديسا بعد وفاته في قبرص، وعندما مات في مصر وقاد حملة كبيرة لاجتياحها بالقرب من دمياط بالبر الشرقي من الفرع الرئيسي لنهر النيل، وذلك لإعداد الدفاعات إذا قاتل الصليبيون. وفي شهر حزيران وصل فرسان الحملة الصليبية السابعة إلى أرض دمياط وأقاموا الخيام الحمراء للملك لويس، ثم انسحبت عربات الملك أيوب المجهزة للدفاع، فاحتل الصليبيون كل ذلك مما تسبب في ألم السلطان أيوب. . وأعدم بعض ركاب تلك المركبات لأنهم خالفوا أوامره، ثم ذهب الملك إلى مكان آمن في المنصورة، وتوفي في 23 نوفمبر 1249 م. السلطان بعد حكمه لمصر عشر سنوات.
- بعد وفاة السلطان قابلت شجر الدور فخر الدين يوسف الذي كان قائدا للجيش المصري في ذلك الوقت وأيضا مع الطواشي جمال الدين مسؤول القصر الملكي وقلت لهم ذلك. مات السلطان في وقت حرج وصعب تمر به مصر، والآن لا يوجد حاكم، ولكن تمت مواجهة غزو في دمياط، ثم تم الاتفاق بين الثلاثة منهم على إخفاء الخبر حتى لا يضعف العسكر. والناس ومجهول لأحد، نقلت شجرة الدرة جثة السلطان أيوب إلى القاهرة بالقارب، ووُضِعت الجثة في جزيرة الروضة داخل القلعة، وأرسلت فارس الدين زعيم المماليك، لاستدعاء توران شاه لحكم مصر مكان والده.
- قبل وفاته كان السلطان قد أعطى شجرة الدر ورقة بيضاء لاستخدامها عند الضرورة، ومن خلال تلك الأوراق صدرت العديد من القرارات الملكية، وأخبروا الجميع أن السلطان في حالة صحية لا يسمح له بذلك. مقابلة أي شخص، وأنه ليس لديه شك في أنه كان طعامًا يتم إحضاره عادةً إلى غرفته حيث كان يقيم، ثم أصدروا مرسومًا ملكيًا بتعيين توران شاه وليًا للعهد في مصر.
- عز الدين والدك أمير المماليك دعم شجرة الدر وقتل طوران شاه ورجاله.
تلخيص قصة شجرة الدر
- كانت شجرة خادمة السلطان نجم الدين أيوب، آخر السلاطين الأيوبيين، ولم يُعرف نسبها وأصلها، واحتلت شجرة الدر مكانة كبيرة في قلب السلطان، مما أدى إلى تحرره ومن ثم اعتقالاته. بإذن منها، وبعد ذلك أنجبت ابنه خليل، لكن السعادة لم تدم، حيث توفي ابنها عام 1250 م، كما توفي زوجها نجم الدين.
- بعد ذلك تزوج شجر الدور أول سلاطين المماليك المعز من والده التركمان عام 1250 م. م، وتنازلت له عن العرش في 8 سنوات، ونجد أن لديها القدرة على التفكير بحكمة، وهذا يتضح من القرارات السياسية والعسكرية التي اتخذتها، وكذلك دورها في الحملة الصليبية وفي معركة المنصورة.
تزوجت شجرة الدر
نجد أنه عندما حكمت شجرة الدر مصر، كان هناك الكثير من السلبيات لأنها كانت امرأة. فقررت شجرة الدر أن تتزوج لكي يدعمها هذا الرجل، ولهذا تزوجت. الأمير عز الدين أيبك.
كيف ماتت الشجرة
- قُتلت بتخطيط زوجة السلطان عز الدين أيبك، وكان ذلك يضربها بالكباب والنعال حتى ماتت.
- ويقول آخرون إنها قتلت لأنها قتلت زوجها إيبيك بعد أن علمت أنه يريد الزواج منها لأنها تجاوزت الخمسين من عمرها ولم تستطع الإنجاب، ثم أخذها وأعطاها إياها. إلى والدته، ثم طلبت زوجة السلطان أيبك من الخادمات ضرب ألدر بالقباب والنعال حتى مات.
فيلم شجرة الدر
أول فيلم تاريخي باللغة المصرية، وأطلق عليه اسم “شجرة الدر”. عُرض الفيلم عام 1935 على مسرح الأزبكية بالقاهرة، وبطلة الفيلم آسيا.